حال الشائعات وإن طالت فهي قد تستمر لفترة وجيزة ويأتي من ينفيها لتختفي، ولكن شائعة وفاة الفنان أبو بكر سالم أخذت هذه المرة منحنى آخر واستمرت لأيام عدة ولم تنفع الكثير من المحاولات لنفيها.
فقد تسببت هذه المرة فيها أيادي صحف إلكترونية يمنية ساهمت في ترويجها بأسلوب غير مهني وتناقلها البعض من الفنانين والجمهور